*تجربة شخصية لإحدى الأخوات
عندما أود الاستمتاع والانتفاع بكلام ربي؛ أجلس في مُصلايَ بعد إحدى
الصلوات المكتوبة، وأختار صلاةً ليس بعدها شغل لكي يكون ذهني فارغًا من
الشواغل، ثم أقرأ الآيات بترتيل، وإذا مررت بآية لا أعرف معناها أنظر إلى هامش
مصحفي المفسر ، وإذا عرفتُ معناها وتأثرت بها كررتها حتى تدمع عيني ويَرِقَ
قلبي، ثم أعرضها على حياتي وأسأل نفسي: هل عملت بها يا نفس؟
وإذا أغلقتُ
المصحف وجلست إلى زوجي أو أحد أبنائي قرأتها عليهم، فيشاركونني التأمل
فيها، وهكذا حتى لا أكاد أنساها.
نفعنا الله بالقرآن العظيم آمين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق