فوائد من السورة :
/ أن الله حكم عدل لا يظلم أحد ، والله يقول عن نفسه : ( وما ربك بظلام للعبيد ) ( وما ظلمناهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون ) ( إن الله لا يظلم الناس شيئا ) / أن النسب مهما بلغ في العلو والرفعة لا ينفع صاحبه شيئا ( فإذا نُفخ في الصور فلا أنساب بينهم يومئذ ولا يتساءلون ) .
/ أن المال والكسب لا ينفع صاحبه مهما بلغ من الكثرة إن لم يكن من خير وفي خير وإلى خير .
/ المرأة قد تكون وبالا على زوجها ، وقد تكون عونا على زوجها ، فامرأة أبي لهب كانت له عونا على الكيد والشر .
/ أن الجزاء من جنس العمل ( من عمل صالحا فلنفسه ومن أساء فعليها )
/ أن عدو السنة النبوية خاسر هالك في دنياه وآخرته إن لم يتب ( إن شانئك هو الأبتر ) وأبو لهب كان شانئا للرسول صلى الله عليه وسلم فكان أبتر ، مقطوع الذكر من الخير فلا يُذكر إلا بشر .
/ شدة عذاب النار .
/ صحة نكاح الكفار ،لما أسلموا لم يأمرهم الرسول صلى الله عليه وسلم بتجديد نكاحهم بعدما أسلموا ، وهذه السورة فيها دليل وهو قوله تعالى ( وامرأته ) ذكرها أنها امرأته .
/ في السورة فائدة عظيمة وهي : أن فيها علامة على صدق نبوة النبي عليه الصلاة والسلام ، وذلك أن هذه السورة تُليت وأبو لهب حي وامرأته حية وأخبر الله بالوحي نبيه أن أبا لهب وامرأته أم جميل سيموتان كافرين وبالفعل ماتا كافرين .
مسألة ذكرها أهل العلم وهي : / أن من الناس من يتحرج من قراءة هذه السورة بزعم أنه لا يحب ذكر مصير عم النبي عليه الصلاة والسلام فيقع في نفسه شيء من ذلك ،وهذا زهد بدعي لا قيمة له . هذه السورة قرأها رسول الله صلى الله عليه وسلم وقرأها المسلمون . وقد وُجه سؤال لسماحة الشيخ عبد العزيز بن باز - رحمه الله تعالى - فأنكر هذا الصنيع .
وهذا من الزهد البدعي التورع الناشئ عن جهل .
/ أن الله حكم عدل لا يظلم أحد ، والله يقول عن نفسه : ( وما ربك بظلام للعبيد ) ( وما ظلمناهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون ) ( إن الله لا يظلم الناس شيئا ) / أن النسب مهما بلغ في العلو والرفعة لا ينفع صاحبه شيئا ( فإذا نُفخ في الصور فلا أنساب بينهم يومئذ ولا يتساءلون ) .
/ أن المال والكسب لا ينفع صاحبه مهما بلغ من الكثرة إن لم يكن من خير وفي خير وإلى خير .
/ المرأة قد تكون وبالا على زوجها ، وقد تكون عونا على زوجها ، فامرأة أبي لهب كانت له عونا على الكيد والشر .
/ أن الجزاء من جنس العمل ( من عمل صالحا فلنفسه ومن أساء فعليها )
/ أن عدو السنة النبوية خاسر هالك في دنياه وآخرته إن لم يتب ( إن شانئك هو الأبتر ) وأبو لهب كان شانئا للرسول صلى الله عليه وسلم فكان أبتر ، مقطوع الذكر من الخير فلا يُذكر إلا بشر .
/ شدة عذاب النار .
/ صحة نكاح الكفار ،لما أسلموا لم يأمرهم الرسول صلى الله عليه وسلم بتجديد نكاحهم بعدما أسلموا ، وهذه السورة فيها دليل وهو قوله تعالى ( وامرأته ) ذكرها أنها امرأته .
/ في السورة فائدة عظيمة وهي : أن فيها علامة على صدق نبوة النبي عليه الصلاة والسلام ، وذلك أن هذه السورة تُليت وأبو لهب حي وامرأته حية وأخبر الله بالوحي نبيه أن أبا لهب وامرأته أم جميل سيموتان كافرين وبالفعل ماتا كافرين .
مسألة ذكرها أهل العلم وهي : / أن من الناس من يتحرج من قراءة هذه السورة بزعم أنه لا يحب ذكر مصير عم النبي عليه الصلاة والسلام فيقع في نفسه شيء من ذلك ،وهذا زهد بدعي لا قيمة له . هذه السورة قرأها رسول الله صلى الله عليه وسلم وقرأها المسلمون . وقد وُجه سؤال لسماحة الشيخ عبد العزيز بن باز - رحمه الله تعالى - فأنكر هذا الصنيع .
وهذا من الزهد البدعي التورع الناشئ عن جهل .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق